وتجدد تبادل القصف بين حزب الله والجيش الإسرائيلي، صباح الخميس، في جنوب لبنان والمناطق الحدودية والجليل الأعلى وشمال إسرائيل، في الوقت الذي تواصلت التهديدات من الجانبين بتوسيع دائرة الاشتباكات
فجميع الأدعية والأذكار التي كان يذكرها سيد الخلق هي من أهم الأدعية والتي نذكرها حين الدخول للمنزل وحين الخروج من المنزل وحين التوجه إلى المسجد وحين الوضوء
تكبدت مدينة طمرة يوم امس جريمة اخرى، راح ضحيتها الفتى أمير ابو الهيجاء، البالغ من العمر 15 عامًا، جراء اطلاق النار عليه.
انتقلت الى رحمة الله تعالى صباح اليوم الأحد السيدة منار دبسي "أبو حسونة" من مدينة اللد، عن عمر ناهز 40 عاماً، متأثرة باصابتها البالغة اثر تعرضها لحادث طرق مروّع صباح اليوم على شارع 40
يذكر أنها المرة الأولى التي تستهدف هذه المنطقة في البقاع الغربي بعمق لبنان منذ بدء القصف المتبادل بين "حزب الله" اللبناني والجيش الإسرائيلي، بعد تصاعد أحداث غزة.
"كراجة غادر منزله بعد منتصف الليل بقليل، وأطلق الطلقة الأولى عند الساعة 5:15، أي أنه جهز المنطقة لمدة 5 ساعات تقريبا، وبنى مواقع إطلاق النار والسدود الصخرية التي ستحميه لاحقا".
وقالت المقاومة الإسلامية في العراق في بيان: "بفضل الله وتسديده، استهدف مجاهدو المقاومة الاسلامية في العراق فجر اليوم الاحد الموافق 24-3-2024
وفي وقت سابق، استهدف الطيران الإسرائيلي منطقة العسيرة في مدينة بعلبك شمال شرق لبنان بالصواريخ.
وأطلت انجي في الفيديو من داخل المسجد وهي تصلي وتقرأ القرآن، وعلقت عليه بالقول: " إلى ربي، تقبل الله".
المتهم تواجد في كراج يملكه بحولون وبعد وصول الضحية الى المكان قام باطلاق النار عليه وفر من المكان
وقصف الجيش الإسرائيلي، اليوم أهدافا في قرية عيتا الشعب بجنوب لبنان، مدعيا أن القصف ردا على إطلاق حزب الله صواريخ باتجاه مستوطنة المنارة في وقت سابق اليوم.
صيب سبعة جنود إسرائيليين، وصفت حالة أحدهم بأنها موت سريري، وحالة اثنين آخرين بالصعبة، خلال الاشتباك مع المسلح الفلسطيني.
قال: سمعت رسول الله - صلّى الله عليه وسلّم – يقول: "للصَّائمِ عِندَ إفطارِهِ دَعوةٌ مُستجابةٌ"؛ فَكانَ عبدُ اللَّهِ بنُ عَمرٍو إذا أفطرَ دعا أَهْلَهُ وولدَهُ ودعا
قرف.. قرف.. قرف..لعنة الله عليهم كلّما الرّيح نعف...وعلى من يدافع عن رائحة القرف
وكتبت على صفحتها: "انتقلت إلى رحمة الله تعالى أمي المغفور لها بإذن الله تعالى، السيدة الفاضلة سهير ترك، وستقام صلاة الجنازة غدًا بعد صلاة الظهر في مسجد الكواكبي".
وافادت مصادر محلية إن الشاب محمد عبد الكريم زياد صالحية (18 عاما) من مخيم الأمعري استُشهد فجر اليوم، متأثرا بجروح حرجة أصيب بها جراء إصابته برصاص الجيش الاسرائيلي الحي في الرأس، بمخيم الأمعري.
وأضاف الرشيدي: "لم ولن تكون القضية في يوم مجال لأي شيء غير كل الدعم والاحترام. الله يصبر أهلنا في فلسطين ويعينهم".
وقال المفوض العام للهيئة المستقلة لحقوق الإنسان عصام عاروري، خلال المؤتمر الذي عُقد، اليوم الأربعاء، في مقر الهيئة بمدينة رام الله، إنه في هذه الأثن
وادعى أن "حزب الله يضع بناه التحتية الإنتاجية في قلب المناطق المأهولة بالسكان المدنيين في جنوب لبنان، وفي البقاع وبيروت، مستخدما الشعب اللبناني كدرع بشري"،
وخلص الإعلام الحربي في "حزب الله" إلى أن "المقاومة الإسلامية نفذت عددا من العمليات ضد مواقع انتشار جيش العدو الإسرائيلي عند الحدود اللبنانية الفلسطينية بتاريخ الثلاثاء 19 مارس 2024،
